كان الدكتور أوبيروي استشاريًا في الأشعة التداخلية لأكثر من28 عامًا. يعمل حاليًا في مستشفى جون رادكليف في أكسفورد. وهو أيضًا محاضر في جامعة أكسفورد ، وقد ساهم بشكل كبير في تدريس علم الأشعة لطلاب الطب الجامعيين في مستشفى الملكة إليزابيث. وهو رئيس المجلس الأوروبي للأشعة التداخلية والرئيس السابق للجمعية البريطانية للأشعة التداخلية.

وهو باحث غزير الإنتاج وله أكثر من 150 بحثا علميا والعديد من فصول الكتب مما أهله لتقل منصب نائب رئيس تحرير مجلة القلب والأوعية الدموية والأشعة التداخلية ، بالإضافة إلى عمله كمحرر أول في مجالس إدارة مجلة Clinical Radiology والمجلة البريطانية للطب الإشعاعي.

أثناء تدريبه التخصصي ، عمل في العديد من المستشفيات المرموقة في المملكة المتحدة حيث يتم توفير جميع طرق الأشعة التشخيصية بما في ذلك الأشعة القلبية ، والأشعة التداخلية ، والأشعة العصبية ، والتصوير المقطعي بما في ذلك التصوير بالرنين المغناطيسي وعلم الأورام.

بالتعاون مع زملائه ، قدم مجموعة واسعة من الإجراءات التدخلية للأوعية الدموية والكبد الصفراوي في مستشفى الملكة إليزابيث مثل ترقيع الدعامة الأبهرية والدعامات المعدية المعوية. كما أنشأ عيادة للتقييم المسبق لإعداد وتقديم المشورة والموافقة على المرضى قبل الإجراءات التداخلية.